Shorts Créer

#اللغة_العربية #الفصحى #لغتنا_الجميلة #لغتي_الجميلة #تعلم_النحو #تعلم_النحو_العربي #عنادل #دقيقة_لغوية #تعلم_اللغة_العربية #تحدث_اللغة_العربية
متى يجب تأنيث الفعل؟
«التطبيق النحوي» (ص182):
من أحكام الفعل أيضا أنه تلحقه تاء التأنيث على النحو الآتي:
أ- تلحقه تاء التأنيث وجوبا في حالتين:
1- أن يكون الفاعل مؤنثا حقيقي التأنيث غير مفصول عن الفعل بفاصل، مثل:
حضرت فاطمة.
نجحت زينب.
2- أن يكون الفاعل ضميرا مستترا سواء أعاد على مؤنث حقيقي أم مجازي، مثل:
فاطمة حضرت.
النتيجة ظهرت.
------------------
جميع الحقوق محفوظة لدى عنادل 2022
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي عبر الروابط الآتية
https://aanadel.com/
https://www.facebook.com/aanadel
https://www.instagram.com/aanadelhome
https://www.soundcloud.com/aanadel
https://www.tiktok.com/@aanadelhome?

النتائج السلبية للضربالتربية_الايجابية#التربية#فن_التربية#أطفال#تربية_إيجابية#التربية

رابط شراء الدورة
https://www.aminsabry.net/product/directionspower/
يُقدم أمين صبري لأول مرة دورة عن الاتجاهات الثمانية (شمال، جنوب، شرق، غرب، شمال شرق، جنوب شرق، شمال غرب، جنوب غرب)، وتلك الاتجاهات هي بمثابة طرق ومسارات للمجال الكهرومغناطيسي المحمل ببيانات معينة.
حينما تدخل بيتك وتود الجلوس في الصالة على الكراسي أو الكنب، تجلس بشكل عشوائي أو تجلس مقابل مع التلفاز، أو حينما تجلس في الشُرفة لتشاهد الخارج، حتى اتجاه مكان التلفاز الذي يفرض عليك الجلوس مقابلاً له فترة طويلة دون أن تشعر، أنت بهذا تُحدد موقعك الكوني خلال تلك الجلسة التي ستمكث فيها نصف ساعة أو ساعة أو أكثر، وبهذا سيظل يأتيك من هذا الاتجاه موجات وبيانات وأشياء معينة لن تشعر بها وهي تندمج في كيانك، وحينما تتقابل مع شخص في مقهي أو اجتماع، فإنك تجلس على كرسي أي يكون وجهك في اتجاه معين، بناءً على هذا ستظل طوال هذه الساعة أو طوال الاجتماع تشعر بمشاعر معينة وتطير منك أفكار كانت في بالك مثلاً، لأنك ولَّيت وجهك شطر اتجاه مُحدد لا تعرف معناه ونتيجته الفورية عليك، بل ربما تخرج من اجتماعات كثيرة وتشعر أنك كنت غير مُوفَّق ولم يسر الاجتماع كما كنت تخطط، موقف آخر تجد أنك تريد حل مشكلة وتجلس تفكر بها وتظل المشكلة في التضخم طوال فترة جلوسك بهذا الشكل حتى تصل لنقطة أن المشكلة عويصة وليس لها حل كأنه حصل لك بلوك (أثناء جلوسك في اتجاه لم تشعر به)، وبمجرد أن تتحرك وتُغير مكانك تجد حل أو فكرة أخرى، وتظن أن المكان هو السبب وانت لا تدري أن الاتجاه الذي كنتَ فيه كان هو السبب في حالة (البلوك/الغلق) أو حالة (الانفتاح) على الحل، وكما أنك أصبحت تتحرى وتضبط أكلك وطعامك بعد كثير من النصائح التي سمعتها من خبراء التغذية والطعام، ستنتبه لأول مرة إلى أن جلوسك أو وقوفك أو سيرك أو نومك أو عملك في اتجاه معين له تأثير يختلف عن بقية الاتجاهات، لدرجة أنك ستراعي هذا الأمر من هنا وصاعداً وسيدخل في نظام تفكيرك كأنه طريقة تفكير أوتوماتيكية ستعمل لصالحك إن شاء الله، كل هذه التفاصيل اليومية الدقيقة سنتعرف عليها في دورة الاتجاهات.