الفيديوهات القصيرة إنشاء

#التطبيق_النحوي (ص١٤٤-١٤٥):
«من المهم أن تلتفت إلى أن ما الزائدة هي التي تكف إن وأخواتها عن العمل، فإن كانت ما اسما موصولا مثلا كانت في محل نصب بالحرف الناسخ، فتقول:
إن ما عملته مثمر.
إن: حرف توكيد ونصب
ما: اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون في محل نصب اسم إن.
عملته: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك، والتاء ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به، والجملة من الفعل والفاعل صلة الموصول لا محل له من الإعراب.
مثمر: خبر إن مرفوع بالضمة الظاهرة.
فإن قلت: إن ما عملت مثمر.
جاز لك أن تعرب ما اسما موصولا كالمثال السابق، وجاز لك أن تعربها مصدرية؛ لأن الاسم الموصول يحتاج إلى عائد وهو محذوف هنا، فتقول:
إن: حرف توكيد ونصب.
ما: حرف مصدري مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
عملت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك، والتاء ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
وما الفعل في تأويل مصدر في محل نصب اسم إن.
مثمر: خبر إن مرفوع الضمة الظاهرة.
"وتقدير الكلام: إن عملك مثمر"»
#اللغة_العربية #الفصحى #لغة_القرآن #لسان_العرب #لغتنا_الجميلة #مبادئ_النحو #النحو #النحو_الوظيفي #النحو_الميسر #تعلم_العربية #دقيقة_لغوية #عنادل
------------------
جميع الحقوق محفوظة لدى عنادل 2022
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي عبر الروابط الآتية
https://aanadel.com/
https://www.facebook.com/aanadel
https://www.instagram.com/aanadelhome
https://www.soundcloud.com/aanadel
https://www.tiktok.com/@aanadelhome?

عاد الأمل للكثير من الأسيرات بعد سماعهن خبر صفقة تبادل الأسرى بين المقاومة والاحـ.ـتلال الإسرائيلي عام 2011، كانت الأسيرة الفلسطينية المحررة "سمر صبيح" شاهدة على ذلك الحدث وتروي تجربتها في سجون الاحتلال في الحلقة الجديدة من بودكاست فاهم قصدي؟.الأسيرة المحررة: أنجبت طفلي في سجون الاحتلال مقيدة الأرجل والأيدي | بودكاست فاهم قصديأسيرة فلسطينية محررة تكشف في هذا #البودكاست عن تفاصيل صادمة حول ولادة طفلها داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي. كانت مقيدة وتعرضت للشتم أثناء الولادة، حيث تجسدت معاناتها في ظل الظروف القاسية.تستضيف تسنيم النخيلي في بودكاست فاهم قصدى، الأسيرة المحررة سمر صبيح لتروي شهادة مؤلمة تروي عن اللحظات الصعبة التي عاشتها، مشيرة إلى الضغوط النفسية والجسدية التي تعرضت لها هي وطفلها. وتقول: 'حرموني من الحرية.. كنت مقيدة، ولم يكن لدي حقوقي كأم'، مشاركةً مأساتها داخل أروقة السجون.تتطرق الأسيرة المحررة إلى الظروف الصعبة التي واجهتها خلال فترة الاعتقال، مؤكدة على ازدياد القسوة من قبل حراس السجن. وتضيف بحزن: 'كنا نعاني أثناء الاعتقال، حيث كان حراس السجن يتعاملون معنا بقسوة لا مثيل لها'.في سياق كشف حقيقة معاناة الأسيرات الفلسطينيات في سجون الاحتلال كما تسلط الأسيرة المحررة الضوء على الاعتداءات والظروف الصعبة التي تتعرض لها النساء داخل سجون الاحتلال، مُبرزة أهمية التصدي لهذه الانتهاكات.بهذا تقدم الأسيرة المحررة قصتها بشكل مؤلم، في محاولة لنقل صوتها وصوت النساء الفلسطينيات اللاتي مرّوا بتجارب قاسية داخل سجون الاحتلال.الأسيرة المحررة: أنجبت طفلي في سجون الاحتلال مقيدة الأرجل والأيدي