الفيديوهات القصيرة إنشاء


مراحل صناعة وتعليب سمك التونة بالتفصيل
لصناعه التونه معلبه بيبدا الصيادين
باصطياد نوع محدد من اسماك التونه وهو نوع
سكيب جاك وهو النوع الاكثر انتشار في
البحار والمحيطات بعد كده بيتم تجميدها
على المركب في ثلاجات بدرجه حراره سالب 50
درجه مئويه ثم يتم نقلها ل المصنع وفي
المصنع بتدخل مرحله فك التجميد وفيها بيتم
رش السمك بماء دافئ بعدها بيبدا العمال
بتقطيع التونه الى قطع كبيره الحجم وازاله
الراس والديل بعدها بتوضع في غلايات
بخاريه عملاقه وبعد تسويتها بالبخار بيبدا
نقلها الى افراد من عمال لازاله القشره
الجلديه والاشواك بعد ذلك بيتم تقطيعها
حسب الطلب سواء تونه قطع او مفتته والتونه
القطع بيتم فصلها في اواني منفرده ولعمل
التونه المفتته بيتم وضع قطع التونه في
مجره وبتذكر الى عجله دواره وبتقوم العجله
بتفتيت قطع التونه ثم يتم وضعها في علب من
الصفيح وبتمر بعدها على جهاز كاشف للمواد
الغريبه زي العظام او قشور التونه ثم
بيوضع داخل العلب زيت كانولا لضبط النكهه
بعدها بتذهب العلب لماكينه اغلاق ثم بتدخل
ماكينه تعقيم لتل اي بكتيريا او فيروسات
في النهايه بيتم وضعها في كراتين وبتشحن للاسواق

أثناء مرور هذا المصور في إحدى الغابات، لاحظ وجود غزال يحدق به، وما أدهشه أكثر هو حقيقة أن الغزال. لم يهرب خوفا عند رؤية الإنسان. وعندما اقترب بحذر من الحيوان، اكتشف السبب وراء سلوكه الغريب. كان محاصرا في سلك متشابك، حيث شعر الغزال أن هذا الرجل يقترب منه، فشعر بالخوف، ولم يكن ذلك في صالح الغزال على الإطلاق، لأنه كان من الممكن أن يؤذي نفسه أكثر، فهدء التدريجيا، وكانت ساقه عالقة بشدة في السلك، لدرجة أنه كان من المستحيل إزالتها باليد.فأخذ الرجل قاطعةً من جيبه ليقطع السلك، وعندما كان الرجل يقطع السلك، لم تتحرك الغزال على الإطلاق، لأنها أدركت أن الرجل يساعدها ولن يؤذيها بأي شكل من الأشكال. وأخيرا، وبعد جهد كبير تمكن هذا الرجل من تحرير الغزال من قبضة السلك. ولكن بعد أن تحرر من السلك، وقفت الغزال هناك لبعض الوقت. لانها لم تعد خائفةً من هذا الرجل.