الفيديوهات القصيرة إنشاء

قدرك وشرفك الحقيقي .. حافظ عليه #يمين_في_يمين

في هذه الحلقة من بسط بودكاست .. يفسر د. محمد زين العابدين الكاتب والباحث في القانون والشريعة مسألة تقنين الشريعة وأهم الوظائف التي تقوم بها في حياة الناس.
الشريعة الإسلامية ليست قانون! | #بودكاست_بسط
هل تعود الشريعة في عصر الليبرالية؟.. ولماذا حرمت الشريعة الربا؟ | بسط بودكاست
د. محمد وفيق زين العابدين الكاتب والباحث في القانون والشريعة، يجيب عن أهم التساؤلات المتعلقة بمسألة الدولة الحديثة وتجنيب الشريعة الإسلامية وهل يمكن إعادة ترسيخها من جديد؟.. ويفسر الفروقات الكبيرة بين الشريعة والقانون، ومسألة الامتناع من القضاء في صدر الإسلام، وكيف تحولت من الشريعة إلى نظام تقنيني يخدم مصالح الدساتير الوضعية. ويناقش فكرة التقنين الكلي والضيق للشريعة مع الدولة المستحيلة، والمقارنة التفصيلية بين ما تمنحه وتطرحه الشريعة وما تعززه الليبرالية التي كثيرًا ما ظلمت المرأة بمساواتها بالرجل حتى في القوانين والعقوبات بينما لم تفعل الشريعة ذلك.
هل عودة الشريعة الإسلامية مسألة حتمية أم وهمية؟ وهل تخدم الشريعة غير المسلمين وتكفل حقوقهم وتنصفهم؟
وما الفرق بين العلوم الشرعية والاجتماعية والقضاء الشرعي والحكم الأهلي بين الناس؟.. كل هذه المصطلحات والمفاهيم الحياتية والدينية المهمة تجدها في هذه الحلقة من بسط بودكاست..
شاهد الحلقة كاملة على قناة #بسط_بودكاست في اليو.تيوب 💻 أو استمع للحلقة عبر منصات البودكاست الصوتية 🎤 وشاركنا رأيك في التعليقات.
#بودكاست #بودكاست_عربي #الشريعة_الإسلامية #الشريعة #المرأة_والشريعة #أحكام_الشريعة #قانون #حقوق #الليبرالية #بودكاست #بسط



"لم أستطع التعرف على ابني".. لحظة قاسية جدًا على الأسير المحرر أيمن الشروانة، يروي لنا خلال هذه الحلقة من شهادة بودكاست لحظة رؤيته الأولى لابنه الصغير في السجن خلال موعد الزيارة العائلية، حيث تم اعتقاله وطفله حديث الولادة.أسير لم يتعرف على ابنه.. مأساة صعبة يواجهها الأسرى الفلسطينيونالأسير المحرر: فتشوا زوجات الأسرى وهن عاريات فحولنا السجن إلى ساحة حرب | شهادة بودكاستيروي الأسير المحرر أيمن الشراونة قصص المعاناة التي مر بها خلال مراحل اعتقاله المتعددة داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، والمواقف الصعبة والمؤلمة التي واجهته، وحرب الأمعاء الخاوية التي تحدى بها إدارة مصلحة السجون لنيل حريته رغم أنف الاحتلال .خاض أيمن إضرابًا عن الطعام خلال مرحلة اعتقاله الثانية بعد فك أسره ضمن صفقة وفاء الأحرار "صفقة شاليط" بعد أن أعاد الاحتلال اعتقاله فدخل معهم في حرب تحد قاسية استمرت ثمانية أشهر ونصف خسر فيها نصف وزنه ودخل في حالة تقارب الموت السريري، لينتصر في معركته رغم الضغط والتعذيب النفسي الكبير.