Kurze Hose Erstellen

قصة حقيقة ومعجزة ربانية !!
#قصص_واقعية

النمل الزومبى هو مصطلح يطلق على النمل الذي يصاب بفطر طفيلي يسمى "كورديسيبس". يهاجم الفطر دماغ النمل ويتحكم في سلوكه، مما يدفعه إلى الخروج من عشه والتسلق إلى مكان مرتفع، حيث يموت الفطر ويدمر نسيج جسم النمل. ثم ينمو الفطر من جسم النمل الميت، وينتج أبواغًا تنتشر في الهواء، وتصيب النمل الآخر.
تُعرف هذه الظاهرة منذ قرون، ولكن تم اكتشافها حديثًا علميًا في عام 1965. تم العثور على فطر الكورديسيبس في جميع أنحاء العالم، ويصيب العديد من أنواع النمل، بما في ذلك النمل الأحمر، والنمل الأسود، والنمل الكاذب.
تختلف أعراض الإصابة بفطر الكورديسيبس من نوع لآخر، ولكن بشكل عام، يفقد النمل المصاب سيطرته على جسده، ويتصرف بشكل غير طبيعي. قد يخرج النمل المصاب من عشه، ويمشي في اتجاهات عشوائية، أو يتشبث بالأشياء. في بعض الحالات، قد يهاجم النمل المصاب النمل الآخر.
يُعتقد أن فطر الكورديسيبس ينتج مواد كيميائية تؤثر على الدماغ، مما يؤدي إلى تغيير سلوك النمل. تُستخدم هذه المواد الكيميائية أيضًا في الأبحاث الطبية، حيث قد تساعد في تطوير علاجات جديدة للأمراض العصبية.
فيما يلي بعض الحقائق المثيرة للاهتمام حول النمل الزومبى:
* تم العثور على فطر الكورديسيبس في مومياء مصرية عمرها 2000 عام.
* يمكن أن يعيش فطر الكورديسيبس في جسم النمل لمدة تصل إلى عامين.
* يُعتقد أن فطر الكورديسيبس موجود منذ أكثر من 400 مليون عام.
على الرغم من أن النمل الزومبى قد يبدو مشهدًا مخيفًا، إلا أنه جزء طبيعي من النظام البيئي. يساعد الفطر في تنظيم أعداد النمل، ويوفر مصدرًا غذائيًا للحيوانات الأخرى.

حال الجرحى في غزة مبكي وصعب.. يموتون على أبواب غرف العمليات وهم ينتظرون أدوارهم! هذه كانت شهادة أحمد قوتة الممرض في مستشفى الشفاء.. يشرح لنا تفاصيلها خلال هذه الحلقة من شهادة بودكاست..
جرحى غزة يموتون أمام أبواب غرف العمليات وهم ينتظرون دورهم بسبب قلة الإمكانيات!
كواليس 200 يوم في مستشفى الشفاء في غزة.. أحداث تحت القصف لا يتصورها عقل! | شهادة بودكاست
في هذه الحلقة من شهادة برودكاست. يروي أحمد قوته الذي كان يعمل ممرضا في مستشفى الشفاء وشاهد عيان على جرائم مروعة بحق المدنيين والأطفال لحظة اقتحام مستشفى الشفاء وقتل المصابين واعتقال الطاقم الطبي والمقابر الجماعية التي دُفن فيها الناس أحياء، ثم أجبره الاحتلال على النزوح برفقة الطاقم الطبي إلى شمال غزة، كان شاهدا وموثقا لجرائم مروعة وحالات وقصص إنسانية تعامل معها خلال أشهر الحرب منها قصة الطفلة مجهولة الهوية التي قرر تبنيها ومنعته الظروف، وكيف وصل إلى مستشفى الششفاء التي يعمل بها أشخاص من عائلته شهداء بصعوبة تعرف إليهم بعدما شوه القصف ملامحهم ولم يبق منهم إلا علامات من أجسادهم...
يروي أحمد الظروف الصعبة التي عاشها من لحظة رجوعه من كندا إلى غزة بهدف إنهاء درجة الماجستير لكن الحرب كانت أقرب إليه ودفعته إلى التطوع في أكبر مستشفيات غزة، ومن هنا كانت الشهادة الحية الموثقة بأم عينه على كل ما شاهده طوال مدة تواجده على مدار 210 يوماً منذ بدء الحرب إلى أن تمكن من مغادرة قطاع غزة حاملا معه رسالة وشهادة للعالم على حجم الكارثة
#شهادة_بودكاست