Шорты создать

نشارككم في هذا الشريط طريقة وضع علامة على ملكة النحل بسهولة دون إلحاق ضرر بها أو تشويهها شرح مبسط للمبتدئين في تربية النحل .
تعليم أو تلوين ملكة النحل
تعليم ملكات النحل (marking queen) هو احد الامور المهمة التي يجب ان يقوم بها النحال خصوصا في المناحل الكبيرة وذلك بوضع علامة على ملكة النحل لتساعده في تمييزالملكة بسرعة ومعرفة عمرها ومعرفة اذا ماقام النحل بتبديلها.
● تلوين ملكة النحل
يجب ان تكون الملكة ملقحة حتى يتم تعليمها وتمسك بحذر لكي لاتتأذى وتوضع علامة بواسطة قلم خاص(قلم يباع عند محلات مستلزمات النحل) على صدر الملكة وتركها لحظات قبل ادخالها للخلية حتى يجف الصبغ وحتى لاتقوم الشغالات بتنظيف الملكة من الصبغ ثم يتم اعادتها للخلية ومن الافضل لتعليم الملكة وخصوصا اذا كان النحال يتخوف من مسك الملكة بيده استعمال قفص صغير يتم حصر الملكة به على الاطار الشمعي او على قطعة من الاسفنج حتى تتوقف عن الحركة ثم يتم تعليمها.
هناك قسم من النحالين يستعمل قطع لاصقة مطبوع عليها ارقام توضع ايضا على صدر الملكة ولكن الاكثرية يفضلون التلوين بالاصباغ لسهولتها.
ان عملية تلوين الملكة توفر الجهد والوقت للنحال عند فحص الخلايا فالنحال سوف يستطيع بسرعة تمييز الملكة عن النحل.
يوجد خمس الوان لتعليم الملكات متفق عليها عالميا كل لون يدل على رقم احاد السنة كما يلي:
رقم 1 ورقم 6 اللون الابيض
رقم 2 ورقم 7 اللون الاصفر
رقم 3 ورقم 8 اللون الاحمر
رقم4 ورقم 9 اللون الاخضر
رقم5 ورقم 0 اللون الازرق

حينما تغيب أصوات الأهل ويختفي المكان الذي كان يضج بضحكاتهم، يخيم الحزن على القلب! في هذا الفيديو يتحدث "سلامة البياع" عن ألمه وشعوره بالحزن بعد أن فقد 65 فرداً من عائلته في غزة دفعة واحدة!قصتي الكاملة: فقدت 65 شهيداً من عائلتي في قصف إسرائيلي بغزة | بودكاست فاهم قصديقصة مأساوية يعيشها "سلامة البياع" ضيف حلقة اليوم من بودكاست فاهم قصدي؟، بعد أن فقد 65 فردًا من عائلته في قصف لجيش الاحتلال الإسرائيلي لمدينة غزة واستهداف منزلهم بـ5 صواريخ.لم ينجُ من هذه الفاجعة سوى طفلين يواجهان الآن مستقبلًا غامضاً ورحلة تعافي صعبة من الإصابات الجسدية والنفسية. قصص مأساوية تتكرر في غزة ستجد أكثر من شخص عاش تجربة استشهاد العشرات من أفراد عائلته في قصف إسرائيلي، وقصص شهداء بينهم أطفال استشهدوا في قصف بيوتهم في رفح جنوب قطاع غزة أو في شماله ووسطه حيث لا مكان آمن من بطش جيش الاحتلال، ما بين عائلة نازحة تُفجع باستشهاد معظم أفرادها إثر تعرض المنزل الذي نزحوا إليه للقصف في مخيم، او استهداف النازحين في طريقهم لجنوب القطاع، أومن دُفنوا في قبر جماعي بعد ارتقائهم بقصف إسرائيلي لمنزلهم، أو وداع الأبناء .