Shorts Create
#النحو_العربي #الفعل_المضارع #لغتنا_الجميلة
سُمي الفعل المضارع مضارعًا لأنه يضارع اسم الفاعل، أي يشابهه، فإنه بشابهه في حركاته وسكناته وعدد حروفه، وقد كان الأصل في الأفعال البناء، فنرى الماضيَ والأمر مبنيَّيْنِ دائمًا، لكن المضارع لشبهه باسم الفاعل، فإنه يأخذ حكمًا من أحكام الاسم فيُعرب، يُرفع وينصب ويجزم.
------------------
جميع الحقوق محفوظة لدى عنادل 2022
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي عبر الروابط الآتية
https://aanadel.com/
https://www.facebook.com/aanadel
https://www.instagram.com/aanadelhome
https://www.soundcloud.com/aanadel
https://www.tiktok.com/@aanadelhome?
1
0
0
3
في هذه الحلقة من بسط بودكاست، ينقل لنا الدكتور محمد خليل الزروق أستاذ الدراسات القرآنية حديث ابن عباس عن وصفه للسور وارتباطها بمضامينها، ويشرح بأمثلة عن سورة التوبة التي كان يصفها بالفاضحة وعلاقتها بما جاء في مضمونها.
أسماء أطلقت على سور من القرآن أشارت لمضامينها | #بودكاست_بسط
قراءة سورة الكهف كل جمعة وأسرار القدَر.. ولهذا السبب نحفظ القرآن على الألواح في ليبيا | بسط بودكاست
لماذا نواظب على قراءة سورة الكهف كل جمعة؟ كيف نتدبر القرآن الكريم وما هي دلالات ترتيب وتسمية السور القرآنية؟ ثم ما هي الأدوات التي نستخدمها لتدبر معاني القرآن الكريم؟
يحدثنا الدكتور محمد خليل الزروق أستاذ الدراسات القرآنية في هذه الحلقة من بسط بودكاست عن بداية علاقته بالقرآن الكريم وتأثير تعليم المدارس القرآنية في ارتباطه بالقرآن الكريم وبحث معانيه وتدبرها، وضرورة استنزال الهدايات القرآنية التي يستقيها المسلم من تدبر القرآن في واقعه وحياته. وما هي أدوات تدبر القرآن وشروط صحة التفسير، و علاقة أسماء السور القرآنية بمعاني ومضامين السورة ودلالة ترتيب السور وإعجاز قصار السور في القرآن ليختم لنا بالآيات والسور التي لها أثر بليغ على نفسه.
بسط بودكاست من تقديم محمد فتوح
شاهد الحلقة كاملة على قناة #بسط_بودكاست في اليو.تيوب 💻
أو استمع للحلقة عبر منصات البودكاست الصوتية 🎤 وشاركنا رأيك في التعليقات.
#القران #القران_الكريم #القران_نور #تفسير #تفسير_القران #تفسير_القرآن #سورةالكهف
1
0
0
2
سنن الرسول
0
0
0
1
زراعة الشغف
2
0
0
3
إنَّ الجِراحَ إذا خبَّأتَها… شُفِيَت
فاكتُم جِراحَك، لا تُخبِر بها أحَدَا
كم مِن كليمٍ شَكا للناسِ لوعَتَهُ
فزادَهُ الناسُ وَجْدًا فوقَ ما وَجَدَا!
2
0
0
2
