جيمس ماديسون الرئيس الرابع للولايات المتحدة الأميركية

نبذة عن جيمس ماديسون الرئيس الرابع للولايات المتحدة الأميركية

#سياسة_لس #منصة_أكثر #بروفايل

0

1

#shorts
بتجيب وقت منين؟ ازاي تنتج حاجات كبيرة في حياتك؟
ضاعف انتاجيتك واستفيد من وقتك باستعمال الخطوات دي

👉 لا تنس الإشتراك في القناة والضغط على علامة الجرس لكي يصلك فيديو جديد كل أسبوع

📮 انضم إلى جروب تيليجرام ليصلك كل جديد القناة وكل المواضيع المهمة من موقع الدكتور:
https://t.me/eldoctoooor

👨‍⚕️ وشرفنا بزيارة موقع الدكتور:
https://eldoctoor.com

🔺 اشترك في القناة الاحتياطية "كنوز قناة الدكتور" واستمتع بمقاطع قصيرة مختارة كل يومين:
https://www.youtube.com/c/KonoozEldoctoor

💌 واشترك في القائمة البريدية لكي لا ينقطع التواصل ولا يفوتك أي شيء مفيد:
https://mailchi.mp/c241c939f58....1/eldoctoor-sign-up-

📺 ويمكنك متابعة قناة الدكتور على ديلي موشن في حالة إغلاق قناة يوتيوب لأي سبب:
https://www.dailymotion.com/Eldoctooor

🟦 وتابع صفحة "الدكتور" على فيس بوك:
https://facebook.com/Eldoctooor

💙 واتشرف بمتابعتكم لحساباتي الشخصية على انستاجرام وفيسبوك وتويتر:
https://instagram.com/eldoctoor.official
https://twitter.com/MohamedEMansour
https://www.facebook.com/mohamed.mansour.336717/

Post-production: @SelfLearningGeek

🌹 تحياتي 🌹
د.محمد منصور
طبيب الباطنة والكلى
بعدد من مستشفيات بريطانيا

2

0

3

ديني، نصيحة، نصائح، تطوير الذات

0

1

ما الذي يجعل الإنسان صابراً قوياً لحظة وقوع المصيبة؟.. يجيب عن هذا السؤال الأسير المحرر الذي فقد عائلته في غـ.ـزة مصطفى أبو معمر في هذه الحلقة من شهادة بودكاست، ويشرح تفاصيل الفاجعة التي ألمت به بعد استهداف منزلهم وهو بعيد عن زوجته وأطفاله!
يتحدث الأسير المحرر مصطفى أبو معمر، عن استهداف عائلته واستشـ.ـهاد 25 شخصاً منهم، وكيف فقد عائلته بالكامل في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وتفاصيل الفاجعة التي مرت به وهو بعيد عن أسرته يمارس عمله في لجان الطوارئ، وعن اللحظة التي تلقى بها الخبر من مراسل الجزيرة وائل الدحدوح عبر اتصال هاتفي. وينقل في هذه الحلقة من شهادة بودكاست هول وبشاعة المشهد وكيف وجد أطفاله أشلاء صغيرة داخل كيس ملقى على أرض المستشفى.. ويشاركنا أيضاً الرسائل الأخيرة التي أرسلتها زوجته قبل استشـ.ـهادها وبسبب سوء الإنترنت لم تصل إليه إلا بعد وداعها..