Shorts Create

ديني، تطوير الذات، نصائح

MindFlow00

0

0

3

ديني، الاسلام، نصيحة

abdulmgedkhw

0

0

2

رابط شراء الدورة
https://www.aminsabry.net/product/directionspower/
يُقدم أمين صبري لأول مرة دورة عن الاتجاهات الثمانية (شمال، جنوب، شرق، غرب، شمال شرق، جنوب شرق، شمال غرب، جنوب غرب)، وتلك الاتجاهات هي بمثابة طرق ومسارات للمجال الكهرومغناطيسي المحمل ببيانات معينة.
حينما تدخل بيتك وتود الجلوس في الصالة على الكراسي أو الكنب، تجلس بشكل عشوائي أو تجلس مقابل مع التلفاز، أو حينما تجلس في الشُرفة لتشاهد الخارج، حتى اتجاه مكان التلفاز الذي يفرض عليك الجلوس مقابلاً له فترة طويلة دون أن تشعر، أنت بهذا تُحدد موقعك الكوني خلال تلك الجلسة التي ستمكث فيها نصف ساعة أو ساعة أو أكثر، وبهذا سيظل يأتيك من هذا الاتجاه موجات وبيانات وأشياء معينة لن تشعر بها وهي تندمج في كيانك، وحينما تتقابل مع شخص في مقهي أو اجتماع، فإنك تجلس على كرسي أي يكون وجهك في اتجاه معين، بناءً على هذا ستظل طوال هذه الساعة أو طوال الاجتماع تشعر بمشاعر معينة وتطير منك أفكار كانت في بالك مثلاً، لأنك ولَّيت وجهك شطر اتجاه مُحدد لا تعرف معناه ونتيجته الفورية عليك، بل ربما تخرج من اجتماعات كثيرة وتشعر أنك كنت غير مُوفَّق ولم يسر الاجتماع كما كنت تخطط، موقف آخر تجد أنك تريد حل مشكلة وتجلس تفكر بها وتظل المشكلة في التضخم طوال فترة جلوسك بهذا الشكل حتى تصل لنقطة أن المشكلة عويصة وليس لها حل كأنه حصل لك بلوك (أثناء جلوسك في اتجاه لم تشعر به)، وبمجرد أن تتحرك وتُغير مكانك تجد حل أو فكرة أخرى، وتظن أن المكان هو السبب وانت لا تدري أن الاتجاه الذي كنتَ فيه كان هو السبب في حالة (البلوك/الغلق) أو حالة (الانفتاح) على الحل، وكما أنك أصبحت تتحرى وتضبط أكلك وطعامك بعد كثير من النصائح التي سمعتها من خبراء التغذية والطعام، ستنتبه لأول مرة إلى أن جلوسك أو وقوفك أو سيرك أو نومك أو عملك في اتجاه معين له تأثير يختلف عن بقية الاتجاهات، لدرجة أنك ستراعي هذا الأمر من هنا وصاعداً وسيدخل في نظام تفكيرك كأنه طريقة تفكير أوتوماتيكية ستعمل لصالحك إن شاء الله، كل هذه التفاصيل اليومية الدقيقة سنتعرف عليها في دورة الاتجاهات.

AminSabry

0

0

3

⁣هذه الدراجة النارية لا يمكن أن تسقط

Mo Salama

0

0

2

مواقف صعبة تسببت بإغماء للفرق الطبية ومشاهد لم يستطيعوا تحملها خلال فترات الأحداث المستمرة على غزة.. يروي الممرض في مستشفى الشفاء أحمد أبو قوتة لحظات تطوعه وانضمامه للفرق الطبية خلال الحرب ومن قبلها مسيرات العودة على الحدود، كيف كان يعمل الرصاص المتفجر ويتسبب ببتر أطراف المدنيين!.. مواقف ولحظات مرعبة يسردها قوتة خلال هذه الحلقة من شهادة بودكاست..
مواقف صعبة تسببت بحالات إغماء للفرق الطبية ومشاهد لم يستطيعوا تحملها..!

كواليس 200 يوم في مستشفى الشفاء في غزة.. أحداث تحت القصف لا يتصورها عقل! | شهادة بودكاست
في هذه الحلقة من شهادة برودكاست. يروي أحمد قوته الذي كان يعمل ممرضا في مستشفى الشفاء وشاهد عيان على جرائم مروعة بحق المدنيين والأطفال لحظة اقتحام مستشفى الشفاء وقتل المصابين واعتقال الطاقم الطبي والمقابر الجماعية التي دُفن فيها الناس أحياء، ثم أجبره الاحتلال على النزوح برفقة الطاقم الطبي إلى شمال غزة، كان شاهدا وموثقا لجرائم مروعة وحالات وقصص إنسانية تعامل معها خلال أشهر الحرب منها قصة الطفلة مجهولة الهوية التي قرر تبنيها ومنعته الظروف، وكيف وصل إلى مستشفى الششفاء التي يعمل بها أشخاص من عائلته شهداء بصعوبة تعرف إليهم بعدما شوه القصف ملامحهم ولم يبق منهم إلا علامات من أجسادهم...
يروي أحمد الظروف الصعبة التي عاشها من لحظة رجوعه من كندا إلى غزة بهدف إنهاء درجة الماجستير لكن الحرب كانت أقرب إليه ودفعته إلى التطوع في أكبر مستشفيات غزة، ومن هنا كانت الشهادة الحية الموثقة بأم عينه على كل ما شاهده طوال مدة تواجده على مدار 210 يوماً منذ بدء الحرب إلى أن تمكن من مغادرة قطاع غزة حاملا معه رسالة وشهادة للعالم على حجم الكارثة

#شهادة_بودكاست

شهادة بودكاست

0

0

1