Celana pendek Membuat

أهم الدول التي تملك أسلحة نووية
#سياسة_لس #منصة_أكثر

نظرية النافذة المكسورة هي نظرية في علم الاجتماع تدعي أن الجريمة تميل إلى الانتشار في البيئات التي يُنظر إليها على أنها فاسدة وغير منظمة. تم تطوير النظرية في أوائل الثمانينيات من قبل جيمس ويلسون و جورج كينج جونيور، ومنذ ذلك الحين تم تطبيقها على مجموعة واسعة من الإعدادات، بما في ذلك المدن والجامعات والمؤسسات العقابية.
تستند نظرية النافذة المكسورة إلى فكرة أن وجود الإهمال والاضطراب في بيئة معينة يرسل رسالة إلى الناس مفادها أن الجريمة مسموح بها. عندما لا يتم التصدي للجرائم الصغيرة، مثل الكتابة على الجدران والضوضاء والسكر في الأماكن العامة، فهذا يخلق بيئة يشعر فيها الناس بانعدام الأمن والضياع. يمكن أن يؤدي هذا إلى مزيد من الجرائم الخطيرة، مثل السرقة والاعتداء والقتل.
وقد دعمت الأبحاث نظرية النافذة المكسورة. على سبيل المثال، وجدت دراسة أجريت في مدينة نيويورك أن خفض الجريمة الصغيرة أدى إلى خفض معدل الجريمة الخطيرة. وقد أظهرت دراسات أخرى أن تحسين ظروف المعيشة في الأحياء الفقيرة يمكن أن يساعد في الحد من الجريمة.
ومع ذلك، فقد تم انتقاد نظرية النافذة المكسورة أيضًا. يدعي بعض النقاد أنها تركز بشكل مفرط على الجاني الفرد، ولا تأخذ في الاعتبار العوامل الاجتماعية والاقتصادية التي تساهم في الجريمة. كما يدعي البعض أن النظرية يمكن استخدامها لتبرير ممارسات الشرطة القمعية.
ومع ذلك، لا تزال نظرية النافذة المكسورة أداة قيمة لفهم الجريمة ومكافحتها. من خلال التصدي للإهمال والاضطراب في البيئة، يمكننا خلق بيئة أقل عرضة للجريمة.
وصاحب النظريه هو فيليب زيمباردو .
____________________________________________________________
تابعني :
youtube:
https://tinyurl.com/nbv2cpmr
----------------------------------
Facebook :
https://tinyurl.com/bdswpysw
----------------------------------
Instagram :
https://tinyurl.com/mrx6x9ss

قصص كثيرة وصعبة جدًا واجهتها معظم العائلات في غزة.. لكن عائلة آية عليان تعرض 50 شخصاً من عائلتها للإبادة في منزلها..! تروي تفاصيل حكاية ابنة أختها الهاربة من الموت لتواجه موتًا أكثر بشاعة.. وهناك حكايا لم تستطع كاميرات الإعلام رصدها ولا فضحها للعالم.. هم ليسوا أرقامًا فلكل واحد منهم حكاية.. نكشف عنها في هذه الحلقة من شهادة بودكاست.
دفنوا حفيدتي في حضن والدها، كيف أنقذت يد ابنتي حياتي؟ في هذه الحلقة من شهادة بودكاست، تستعرض آية عليان الناجية من إبادة طالت أفراد عائلتها في غزة، الأحداث المؤلمة التي أدت إلى هذه الكارثة، وكيف تمكنت يد ابنتها من إنقاذ حياتها في اللحظات الحرجة. وكيف نجت حفيدتها التي أصبحت لا تفارق حضنها اليوم، وتفاصيل ما حدث من كارثة داخل مخيم النصيرات بقطاع غزة.

أثناء مرور هذا المصور في إحدى الغابات، لاحظ وجود غزال يحدق به، وما أدهشه أكثر هو حقيقة أن الغزال. لم يهرب خوفا عند رؤية الإنسان. وعندما اقترب بحذر من الحيوان، اكتشف السبب وراء سلوكه الغريب. كان محاصرا في سلك متشابك، حيث شعر الغزال أن هذا الرجل يقترب منه، فشعر بالخوف، ولم يكن ذلك في صالح الغزال على الإطلاق، لأنه كان من الممكن أن يؤذي نفسه أكثر، فهدء التدريجيا، وكانت ساقه عالقة بشدة في السلك، لدرجة أنه كان من المستحيل إزالتها باليد.فأخذ الرجل قاطعةً من جيبه ليقطع السلك، وعندما كان الرجل يقطع السلك، لم تتحرك الغزال على الإطلاق، لأنها أدركت أن الرجل يساعدها ولن يؤذيها بأي شكل من الأشكال. وأخيرا، وبعد جهد كبير تمكن هذا الرجل من تحرير الغزال من قبضة السلك. ولكن بعد أن تحرر من السلك، وقفت الغزال هناك لبعض الوقت. لانها لم تعد خائفةً من هذا الرجل.