Шорты создать

تُخلّف الحرب وراءها ندوباً عميقة في النفوس، وفقدانُ العائلةِ هو أحدُ أشدّ تلك الندوبِ ألماً. في هذا الفيديو، يتحدث "سلامة البياع" عن استشهاد عائلته بأكملها في غزة، وكيف يواجهُ الفراغَ الكبيرَ في حياته بعد فقدانِهم! في الحلقة الجديدة من بودكاست فاهم قصدي؟
الحياة بلا طعم بعد استشهاد عائلتي بالكامل في غزة #بودكاست #بودكاست_عربي
قصتي الكاملة: فقدت 65 شهيداً من عائلتي في قصف إسرائيلي بغزة | بودكاست فاهم قصدي
قصة مأساوية يعيشها "سلامة البياع" ضيف حلقة اليوم من بودكاست فاهم قصدي؟، بعد أن فقد 65 فردًا من عائلته في قصف لجيش الاحتلال لمدينة غزة واستهداف منزلهم بـ5 صواريخ.
لم ينجُ من هذه الفاجعة سوى طفلين يواجهان الآن مستقبلًا غامضاً ورحلة تعافي صعبة من الإصابات الجسدية والنفسية. قصص مأساوية تتكرر في غزة ستجد أكثر من شخص عاش تجربة استشهاد العشرات من أفراد عائلته في قصف إسرائيلي، وقصص شهداء بينهم أطفال استشهدوا في قصف بيوتهم في رفح جنوب قطاع غزة أو في شماله ووسطه حيث لا مكان آمن من بطش جيش الاحتلال، ما بين عائلة نازحة تُفجع باستشهاد معظم أفرادها إثر تعرض المنزل الذي نزحوا إليه للقصف في مخيم، او استهداف النازحين في طريقهم لجنوب القطاع، أومن دُفنوا في قبر جماعي بعد ارتقائهم بقصف إسرائيلي لمنزلهم، أو وداع الأبناء ... قصص من غزة وروايات مفجعة لأمهات فقدن فلذات أكبادهن في غزة
#بودكاست_فاهم_قصدي
#فاهم_قصدي
#بث_حديث
#بودكاست فاهم قصدي؟
جميع الحقوق محفوظة 2024

اللحظة التي قرر فيها أحمد قوتة التطوع كممرض في مستشفى الشفاء الطبي كانت حاسمة.. يصف خلال هذه الحلقة من شهادة بودكاست بشاعة هذه الحرب على غزة مقارنة بالحروب السابقة، والمآسي التي يعايشونها داخل المشافي.
نزل الكثير من المتطوعين على مشافي غزة أثناء فترة الحرب.. وما شاهدوه من فظائع كادت تفقدهم عقولهم
كواليس 200 يوم في مستشفى الشفاء في غزة.. أحداث تحت القصف لا يتصورها عقل! | شهادة بودكاست
في هذه الحلقة من شهادة برودكاست. يروي أحمد قوته الذي كان يعمل ممرضا في مستشفى الشفاء وشاهد عيان على جرائم مروعة بحق المدنيين والأطفال لحظة اقتحام مستشفى الشفاء وقتل المصابين واعتقال الطاقم الطبي والمقابر الجماعية التي دُفن فيها الناس أحياء، ثم أجبره الاحتلال على النزوح برفقة الطاقم الطبي إلى شمال غزة، كان شاهدا وموثقا لجرائم مروعة وحالات وقصص إنسانية تعامل معها خلال أشهر الحرب منها قصة الطفلة مجهولة الهوية التي قرر تبنيها ومنعته الظروف، وكيف وصل إلى مستشفى الششفاء التي يعمل بها أشخاص من عائلته شهداء بصعوبة تعرف إليهم بعدما شوه القصف ملامحهم ولم يبق منهم إلا علامات من أجسادهم...
يروي أحمد الظروف الصعبة التي عاشها من لحظة رجوعه من كندا إلى غزة بهدف إنهاء درجة الماجستير لكن الحرب كانت أقرب إليه ودفعته إلى التطوع في أكبر مستشفيات غزة، ومن هنا كانت الشهادة الحية الموثقة بأم عينه على كل ما شاهده طوال مدة تواجده على مدار 210 يوماً منذ بدء الحرب إلى أن تمكن من مغادرة قطاع غزة حاملا معه رسالة وشهادة للعالم على حجم الكارثة
#شهادة_بودكاست