Шорты создать

امبارح أعلنت شركة طيران الإمارات واللي تعتبر واحدة من أهم شركات الطيران على مستوى العالم، عن برنامج لتحديث اسطولها من الطيارات بلغت قيمتو ٣ مليار دولار، هدف الشركة من الاستثمارات والبرنامج الجديد هو تطوير الطائرات وإضافة أحدث أنواع التكنلوجيا، وده يخلينا نسأل سؤال، ليه الشركة مهتمة بتطوير طائرتها بمبلغ كبير زي ده بدل ما تكبّر اسطولها ؟
الإمارات عملت صفقات مع شركات الطيران الشهيرة وعلى رأسهم شركة "بوينغ" لاستيراد اسطول من مئات الطائرات، الصفقات دي كان المفروض تتسلم في سنة ٢٠٢٠، بس بسبب وباء كورونا والحروب والأزمات الاقتصاديّة الصفقات دي اتأخرت بالتسليم، ودلوقت الشركات المفروض تبدأ بتسليم الطائرات الجديدة للإمارات، وده اللي خلّى شركة طيران الإمارات تركّز على تطوير اسطولها بدل ما تشتري طيّارات جديدة.

عهد قطعته الأسيرة الفلسطينية "سمر صبيح"على نفسها بإيصال صوت أسرى الاحتلال للعالم كله، استمع وشاهد شهادتها التي تكشف الوجه القبيح لهذا الاحتلال الغاشم في هذه الحلقة من بودكاست فاهم قصدي؟الأسيرة المحررة: أنجبت طفلي في سجون الاحتلال مقيدة الأرجل والأيدي | بودكاست فاهم قصديأسيرة فلسطينية محررة تكشف في هذا #البودكاست عن تفاصيل صادمة حول ولادة طفلها داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي. كانت مقيدة وتعرضت للشتم أثناء الولادة، حيث تجسدت معاناتها في ظل الظروف القاسية.تستضيف تسنيم النخيلي في بودكاست فاهم قصدى، الأسيرة المحررة سمر صبيح لتروي شهادة مؤلمة تروي عن اللحظات الصعبة التي عاشتها، مشيرة إلى الضغوط النفسية والجسدية التي تعرضت لها هي وطفلها. وتقول: 'حرموني من الحرية.. كنت مقيدة، ولم يكن لدي حقوقي كأم'، مشاركةً مأساتها داخل أروقة السجون.تتطرق الأسيرة المحررة إلى الظروف الصعبة التي واجهتها خلال فترة الاعتقال، مؤكدة على ازدياد القسوة من قبل حراس السجن. وتضيف بحزن: 'كنا نعاني أثناء الاعتقال، حيث كان حراس السجن يتعاملون معنا بقسوة لا مثيل لها'.في سياق كشف حقيقة معاناة الأسيرات الفلسطينيات في سجون الاحتلال كما تسلط الأسيرة المحررة الضوء على الاعتداءات والظروف الصعبة التي تتعرض لها النساء داخل سجون الاحتلال، مُبرزة أهمية التصدي لهذه الانتهاكات.بهذا تقدم الأسيرة المحررة قصتها بشكل مؤلم، في محاولة لنقل صوتها وصوت النساء الفلسطينيات اللاتي مرّوا بتجارب قاسية داخل سجون الاحتلال.الأسيرة المحررة: أنجبت