Pantalones cortos crear

تاكيو اوساهيرا طالب يابانى كان يتسائل دوما عن سر تقدم الغرب عن الشرق فوجد الاجابه بسيطه وهى المحرك والميكانيكا فخرج من اليابان لالمانيا فى بعثه لالمانيا للحصول على درجه الدكتوراه وكان غرضه الاساسي هو نهضه اليابان فوجدهم لا يدرسون الا نظريات على ورق وكان هدفه الوحيد امتلاك القدره على صناعه المحركات فمسمع عن معرض ايطالى لبيع المحركات فاخذ كل ما يملك واشترى محرك قديم وبدا يفكه ويجمعه قطعه قطعه الى ان امتلك المعرفه اللازمه للتعامل معه ثم التحق بمصانع صهر الحديد والالمونيوم واستغرقت هذه الدراسه منه ثمانى سنوات الى ان سمع عنه ميكادو امبراطور اليابان وطلب مقابلته فقال فى نفسه انه لن يقابله الا بعد ان ينشأ مصنع للمحركات اليابانبه واستغرق ذلك منه تسع سنوات قان فيها بصنع عشر محركات قدمها لامبراطور اليابان وقال هكذا ملكنا الموديول وهو سر قوه الغرب نقلناه الى اليابان . نقلنا قوه اوربا الى اليابان ونقلنا اليابان الى الغرب .
ثقه الشاب بنفسه هى الطاقه المحركه التى لا تهدأ .
______________________________________________________________________
تابعني :
youtube:
https://tinyurl.com/nbv2cpmr
----------------------------------
Facebook :
https://tinyurl.com/bdswpysw
----------------------------------
Instagram :
https://tinyurl.com/mrx6x9ss

السبب الذي جعل تسنيم أبو خاطرو الطبيبة الناجية من غـ.ـزة ترفض رؤية طفلتها الصغيرة أثناء وجودها مصابة في المستشفى.. تكشف عنه في هذه الحلقة من شهادة بودكاست..
في غزة تفاصيل مأساوية وألم عميق طال الطبيبة الناجية من حرب غـ.ـزة تسنيم أبو خاطرو التي تعرض منزل عائلة زوجها للاستهداف وكانت عائلتها نازحة فيه، ترويها تسنيم في هذه الحلقة من شهادة بودكاست.
كيف جرت تفاصيل الاستهداف الغادر الذي فقدت فيه عددا كبيرا من عائلة زوجها، وما مدى بشاعة الإصابة التي تعرضت لها وتسببت في تفتت رجلها وخروج العظام من مكانها! واللحظة التي فاقت فيها بين الركام ولم تجد طفلتيها بجانبها واعتقدت أنهما استشـ.ـهدتا إثر القصف.
تسرد تسنيم تفاصيل رحلة علاجها في مصر وكيف تعاملت معهم الطواقم الطبية المصرية، وعن مكافأة الأقدار لها أن ترى ابنتها بعد شهور من الفراق بعد سفرها لتلقي العلاج خارج غـ.ـزة، وعن لقائهم داخل الأراضي التركية.. لكن الألم والحسرة عندما تتذكر ابنتها التي أخذوها من أحضانها منذ ٩ أشهر ولم ترها أو تلمسها حتى الآن..!