Kurze Hose Erstellen

2023 هتبدأ وهيكون معاها بداية جديدة فلازم نحطط ليها صح عشان تكون سنة ناجحة.
-------------------------------------------------------------------------------------
عددنا النهاردة هو 88,146 أخ وأخت💖🔥
-------------------------------------------------------------------------------------
●▬ ( رابط الفيديو كامل ) ▬●
https://www.youtube.com/watch?v=lRYB427EVwU
-------------------------------------------------------------------------------------
انا طارق صادق الصايغ شاب مصري بحاول أقدم محتوى مفيد للشباب العربي.
ودايما افتكر ان مفيش حاجة اسمها مستحيل وان من قلب المعاناة ممكن تخلق نجاح كبير.
البريد اللإلكتروني للتواصل في أي عمل:
mr.tareksadek@gmail.com
لو حبيت تتواصل معايا أو تسألني عن حاجة فانا زي أخوك متتكسفش💖..
أكونت الفيسبوك:
https://www.facebook.com/mr.TarekElsaigh/
تابعني على انستجرام:
https://www.instagram.com/tareksadek22/
تابعني على تويتر:
https://twitter.com/tarekelsaigh
#shorts #2023
ومتنساش تدعيلي دعوة حلوة لو قدرت أفيدك وتعمل لايك ومتابعة وفعل الجرس عشان يوصلك كل جديد.

رابط شراء الدورة
https://www.aminsabry.net/product/directionspower/
يُقدم أمين صبري لأول مرة دورة عن الاتجاهات الثمانية (شمال، جنوب، شرق، غرب، شمال شرق، جنوب شرق، شمال غرب، جنوب غرب)، وتلك الاتجاهات هي بمثابة طرق ومسارات للمجال الكهرومغناطيسي المحمل ببيانات معينة.
حينما تدخل بيتك وتود الجلوس في الصالة على الكراسي أو الكنب، تجلس بشكل عشوائي أو تجلس مقابل مع التلفاز، أو حينما تجلس في الشُرفة لتشاهد الخارج، حتى اتجاه مكان التلفاز الذي يفرض عليك الجلوس مقابلاً له فترة طويلة دون أن تشعر، أنت بهذا تُحدد موقعك الكوني خلال تلك الجلسة التي ستمكث فيها نصف ساعة أو ساعة أو أكثر، وبهذا سيظل يأتيك من هذا الاتجاه موجات وبيانات وأشياء معينة لن تشعر بها وهي تندمج في كيانك، وحينما تتقابل مع شخص في مقهي أو اجتماع، فإنك تجلس على كرسي أي يكون وجهك في اتجاه معين، بناءً على هذا ستظل طوال هذه الساعة أو طوال الاجتماع تشعر بمشاعر معينة وتطير منك أفكار كانت في بالك مثلاً، لأنك ولَّيت وجهك شطر اتجاه مُحدد لا تعرف معناه ونتيجته الفورية عليك، بل ربما تخرج من اجتماعات كثيرة وتشعر أنك كنت غير مُوفَّق ولم يسر الاجتماع كما كنت تخطط، موقف آخر تجد أنك تريد حل مشكلة وتجلس تفكر بها وتظل المشكلة في التضخم طوال فترة جلوسك بهذا الشكل حتى تصل لنقطة أن المشكلة عويصة وليس لها حل كأنه حصل لك بلوك (أثناء جلوسك في اتجاه لم تشعر به)، وبمجرد أن تتحرك وتُغير مكانك تجد حل أو فكرة أخرى، وتظن أن المكان هو السبب وانت لا تدري أن الاتجاه الذي كنتَ فيه كان هو السبب في حالة (البلوك/الغلق) أو حالة (الانفتاح) على الحل، وكما أنك أصبحت تتحرى وتضبط أكلك وطعامك بعد كثير من النصائح التي سمعتها من خبراء التغذية والطعام، ستنتبه لأول مرة إلى أن جلوسك أو وقوفك أو سيرك أو نومك أو عملك في اتجاه معين له تأثير يختلف عن بقية الاتجاهات، لدرجة أنك ستراعي هذا الأمر من هنا وصاعداً وسيدخل في نظام تفكيرك كأنه طريقة تفكير أوتوماتيكية ستعمل لصالحك إن شاء الله، كل هذه التفاصيل اليومية الدقيقة سنتعرف عليها في دورة الاتجاهات.