يَشْكُو الْفُؤَادُ إِلَى الرَّحْمَنِ وَحْشَتَهُ
وَ النَّفْسُ تَرْجُو خَلَاصَاً مِنْ مَسَاوِيهَا
وَ مَا لِلْفُؤَادِ إِلَّا اللهُ يُؤْنِسُهُ
وَ غَيْرُ اللهِ ، مَنْ لِلنَّفْسِ يَشْفِيهَا ؟!
#الأدب_العربي
مخادعة وهم الوحشة | عبدالرحمن ذاكر الهاشمي #فقه_النفس #أرشيف_فقه_النفس-أرشيف فقه النفس
Comments
Show more