Shorts Create
مخططات خطيرة تقوم بها مليشيات الدعم السريع في السودان، من تغيير التركيبة السكانية والاستيلاء على الممتلكات والأراضي. يعاني المدنيون الأبرياء من التهجير القسري والنزوح من ديارهم الناشطة السودانية "مها بخيت" تشاركنا التفاصيل الصادمة في الحلقة الجديدة من بودكاست فاهم قصدي.
مع اندلاع الحرب في السودان بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني أصبح الوضع جحيماً لا يطاق خاصة على نساء السودان. مع انتشار حوادث اغتصاب سيدات السودان وانتشار أكثر مقاطع فيديو توثق أكثر من جريمة اغتصاب جماعي لفتاة أو سيدات يتم اختطافهن من منازلهن.
"تستضيف تسنيم النخيلي في هذه الحلقة من #بودكاست_فاهم_قصدي؟ الناشطة السودانية "مها بخيت" لتوضح للعالم ماذا يجري في السودان؟
هذه الحلقة هي شهادة ناجية من حرب السودان تسلط الضوء على ما يجري من جرائم اغتصاب جماعي ضحاياها نساء سودانيات.. كيف يتم استخدام اغتصاب نساء السودان كسلاح في المعارك؟. وكيف أصبحت الفتيات يبحثن عن حبوب منع الحمل خوفاً من الحمل بسبب الاغتصاب؟. وكيف أصبح الاغتصاب في السودان وسيلة انتقام يتفنن منفذوها في تنفيذها بهدف اذلال نساء السودان من اغتصاب النساء أمام ذويهن أو بيعهن في الأسواق وغيرها من أعمال وحشية.
تنويه: قد يحتوي الفيديو مواضيع وكلمات تعتبر حـ.ساسة
#بودكاست_فاهم_قصدي
#فاهم_قصدي
#بث_حديث
#بودكاست فاهم قصدي؟
جميع الحقوق محفوظة 2024
اسهل والذ كبسة دجاج بطريقتي 👌
.
.
للمزيد من الوصفات تابعوا حسابي
@aziztime
@aziztime
@aziztime
.
.
الطريقه ...:
اخلط جميع المكونات مع بعض :-
.
حبة دجاج مقطعه ( بجلد او بدون حسب رغبتكم )
.
حبة بصل مفروم
.
٤ فصوص ثوم مهروس
.
حبتين طماطم مقطعع صغير
.
ملعقتين لثلاثة ملاعق طعام صلصة طماطم
.
فلفل اسود وملح
.
مكعب مرقة دجاج
.
بهارات كبسه جاهزه او ( اي بهار مشكل يعجبكم )
.
ثلاث ملاعق زيت طعام
.
فلفل احمر قرون او اخضر
.
.
ونخلط المكونات جيداً مع بعض
.
نضيف القدر على النار ونغطيه ١٠ دقايق
.
بعدين نقلب المكونات ونضيف مويا مغليه ونغطي القدر ٣٠ دقيقه لين يستوي الدجاج
.
نضيف كاسة ونص رز مزه بسمتي مغسول ومنقوع ١٥ دقيقه
.
نخلي الرز يغلي خمس دقايق
.
نغطي القدر ونتركه لين يستوي الرز تقريباً ١٠ دقايق
.
.
لعمل الصوص ( الدقوس ) :
حبة طماطم
فصين ثوم
شوية بقدونس
فلفل احمر او اخضر
ملح
شطه
كاتشب جاوي ( يعطي طعم لذيذ )
وشوية مويه
.
ونخلطهم
.
.
وبالعافيه عليكم
@aziztime .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.