المستغني بذاته عن جميع خلقه, الذي لا يحتاج إلى أحد والخلائق كلهم مفتقرون إليه محتاجون لمنّه وفضله, فله خزائن السماوات والأرض وله الغنى الكامل والملك المطلق لكل مافي الوجود, ولا يزيد في ملكه طاعة المطيعين ولا ينقصه معصية العاصين, قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
Comments
Show more