Shorts Create
أي مواطن مصري بيتولد، هيبقى مديون ب ١٥٠٠ دولار تقريباً، أو ما يعادل ٧٠ الف جنيه!!
من بداية سنة ٢٠٢٤، الدين الخارجي لمصر انخفض بنسبة ٨٪، ونزل من ١٦٨ مليار دولار، ل ١٥٠ مليار دولار تقريباً، وعلى الرغم من الانخفاض في الدين الخارجي، الا ان نصيب الفرد من الدين الخارجي في مصر مرتفع جداً وبيوصل ل١٤٥٠ دولار.
ومع ان محدش هييجي يطالبك بالديون دي، بس ده مش معناه انك مش هتدفعها، بس بدل ما تدفعها فلوس كاش وتخلص منها مرة واحدة، انت هتدفع الديون دي على شكل زيادة في الأسعار ومعدّلات التضخّم، ونقص في جودة الخدمات اللي بتقدمهالك الحكومة، ومصايب تانية.
على الرغم من ان الديون المصريّة هي حمل تقيل على الاقتصاد، الا ان الخبراء شايفين انها ضروريّة علشان الحكومة تقدر تنفذ خطتها الإصلاحيّة، وتضمن للاقتصاد المصري مستقبل أحسن.
الطواقم الطبية في غزة تعاني من ويلات صعبة خلال الحرب.. يشرح لنا أحمد قوتة ممرض في مستشفى الشفاء عن حالة الرعب التي يعيشها عندما يرى قدوم سيارات الإسعاف تحمل جثثا وأشلاء، وماذا يتمنى في هذه اللحظة بالذات، يوثق قوتة الكثير من المشاعر خلال هذه الحلقة من شهادة بودكاست.
كواليس 200 يوم في مستشفى الشفاء في غزة.. أحداث تحت القصف لا يتصورها عقل! | شهادة بودكاست
في هذه الحلقة من شهادة برودكاست. يروي أحمد قوته الذي كان يعمل ممرضا في مستشفى الشفاء وشاهد عيان على جرائم مروعة بحق المدنيين والأطفال لحظة اقتحام مستشفى الشفاء وقتل المصابين واعتقال الطاقم الطبي والمقابر الجماعية التي دُفن فيها الناس أحياء، ثم أجبره الاحتلال على النزوح برفقة الطاقم الطبي إلى شمال غزة، كان شاهدا وموثقا لجرائم مروعة وحالات وقصص إنسانية تعامل معها خلال أشهر الحرب منها قصة الطفلة مجهولة الهوية التي قرر تبنيها ومنعته الظروف، وكيف وصل إلى مستشفى الششفاء التي يعمل بها أشخاص من عائلته شهداء بصعوبة تعرف إليهم بعدما شوه القصف ملامحهم ولم يبق منهم إلا علامات من أجسادهم...
يروي أحمد الظروف الصعبة التي عاشها من لحظة رجوعه من كندا إلى غزة بهدف إنهاء درجة الماجستير لكن الحرب كانت أقرب إليه ودفعته إلى التطوع في أكبر مستشفيات غزة، ومن هنا كانت الشهادة الحية الموثقة بأم عينه على كل ما شاهده طوال مدة تواجده على مدار 210 يوماً منذ بدء الحرب إلى أن تمكن من مغادرة قطاع غزة حاملا معه رسالة وشهادة للعالم على حجم الكارثة
#شهادة_بودكاست