Shorts Create
"5 أيام ما بعرف مين ظل عايش"..جحيم انتظار المجهول يرويه لنا في بودكاست فاهم قصدي
عبد الرحيم عروق صحفي من غزة حين تلقى خبر استشـ.ـهاد 21 شخص من عائلته!
صحفي من غزة فقد عائلته كلها #بودكاست #بودكاست_عربي
المساعدات الجوية سحقت ابن أخي في غزة.. توقفت حياتي بفقدان 21 شهيداً من عائلتي | بودكاست فاهم قصدي
فقد الطفل الفلسطيني زين في غزة حياته بعد سقوط المساعدات الجوية عليه وهو يحاول الحصول على لقمة تسد جوعه. يحدثنا عمه الصحفي عبد الرحيم عروق عن الأيام الأخيرة التي عاشها زين وعائلته في ظل حصار وحشي وقصف إجرامي لم يرحم أحدا في شمال غزة، وعدوان وحشي على جنوب القطاع في رفح اليوم، مكالمة أجراها عبد الرحيم مع عائلته من تحت الأنقاض لم يستطع خلالها أن يودعهم وسمع أصواتاً لم يعرف صاحبها قبل أن ينقطع الاتصال. ومعجزة من غزة بطلها طفل رضيع بعد انتشاله من تحت الأنقاض كان السبب في إنقاذ حياة أمه. وقصص عن محو عوائل كاملة من السجل المدني في غزة والإعدامات الميدانية التي يتعرض لها سكان غزة.
بودكاست فاهم قصدي من تقديم تسنيم النخيلي.
#بودكاست_فاهم_قصدي
#فاهم_قصدي
جميع الحقوق محفوظة 2024
أورد ابن عاشور في «التحرير والتنوير» (١٧/ ٢٦٥-٢٦٦):
«وَالْقَانِعُ: الْمُتَّصِفُ بِالْقُنُوعِ، وَهُوَ التَّذَلُّلُ. يُقَالُ: قَنَعَ مِنْ بَابِ سَأَلَ. قُنُوعًا- بِضَمِّ الْقَافِ- إِذَا سَأَلَ بِتَذَلُّلٍ.
وَأَمَّا الْقَنَاعَةُ فَفِعْلُهَا مِنْ بَابِ تَعِبَ وَيَسْتَوِي الْفِعْلُ الْمُضَارِعُ مَعَ اخْتِلَافِ الْمُوجَبِ.
وَمِنْ أَحْسَنِ مَا جُمِعَ مِنَ النَّظَائِرِ مَا أَنْشَدَهُ الْخَفَاجِيُّ:
الْعَبْدُ حُرٌّ إِنْ قَنَعْ ** وَالْحُرُّ عَبْدٌ إِنْ قَنِعْ
فَاقْنَعْ وَلَا تَقْنَعْ فَمَا ** شَيْءٌ يَشِينُ سِوَى الطَّمَعِ
وَالْمُعْتَرُّ: اسْمُ فَاعِلٍ مِنِ اعْتَرَّ، إِذَا تَعَرَّضَ لِلْعَطَاءِ، أَيْ دُونَ سُؤَالٍ بَلْ بِالتَّعْرِيضِ»
انتَسبْ إلى قناة عنادل على يوتيوب، تحضرْ جلسات التوجيه اللغوي عبر تطبيق زوم كلَّ جمعة.
https://www.youtube.com/channe....l/UCyMCRjGxNwvNjgiRW
--------------------------------
جميع الحقوق محفوظة لدى عنادل
2022 تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي عبر الروابط الآتية
https://aanadel.com/
https://www.facebook.com/aanadel
https://www.instagram.com/aanadelhome
https://www.soundcloud.com/aanadel
https://www.tiktok.com/@aanadelhome?
لَقَد لامَني يا هِندُ في الحُبِّ لائِمٌ
مُحِبٌّ إِذا عُدَّ الصِحابُ حَبيبُ
فَما هُوَ بِالواشي عَلى مَذهَبِ الهَوى
وَلا هُوَ في شَرعِ الوِدادِ مُريبُ
وَصَفتُ لَهُ مَن أَنتِ ثُمَّ جَرى لَنا
حَديثٌ يَهُمُّ العاشِقينَ عَجيبُ
وَقُلتُ لَه صَبراً فَكُلُّ أَخي هَوى
عَلى يَدِ مَن يَهوى غَداً سَيَتوبُ