هل الله في قلبك، وفي ذهنك، وعلى لسانك، وفي حياتك كلها... في بيتك وفي عملك. تحس وجوده معك، ويشترك معك في كل شيء؟ أم أنت قد ابتعدت عنه، وأحزنت روح الله القدوس، أو قد انفصلت عن الله بأنواع وطرق شتى
1
0
1
2
للَّه نورٌ أن أردّت بلوغَه.. فاسكُبْ دمُوعَ الشّوقِ في الخلواتِ قُمْ ناد ربّك وادعُوه ليثبّتكَ.. فهُو المجيبُ وسامعُ الدعوات