بعض الخطباء لا يحضرون لخطب الجمعة

ما من واحد منا إلا ولذكريات الدراسة والتعليم المبكر بصمات في حياته.
ومما أذكره هذا المدرس الفلسطني الفاضل (اسماعيل عبدالله) وكنت قد نسيت اسمه، وراسلني أولاده الأكارم بعد بث الحلقة وعرفوني به مشكورين،
كان يدرسنا اللغة العربية بضمير وحب وجدية وكنا نتحمل قسوته لأننا نشعر أنها كانت في صالحنا ولمستقبلنا..
كما أذكر كذلك أخلاقيات بعض الأساتذة وسلوكياتهم السلبية في بعض تصرفاتهم كالذين رأيناهم يفطرون في رمضان أو لهم ألفاظ نابية…

إن مسؤولية المدرسين والمدرسات لا تقل في تأثيرها عن مسؤولية الوالدين في التوجيه والتربية وصقل شخصيات الطلاب وبنائها.
تابعونا على منصات د. محمد العوضي:

Facebook: https://www.facebook.com/mh.awadii

Instagram: https://instagram.com/mh.awadi

Twitter: https://twitter.com/mh_awadi

Telegram: https://t.me/MhAwadi

YouTube: https://www.youtube.com/c/mhawadi

SoundCloud: https://soundcloud.com/mhawadi

#رواسخ #محمد_العوضي