الفيديوهات القصيرة إنشاء


وَٱلۡتَفَّتِ ٱلسَّاقُ بِٱلسَّاقِ .. تلاوة تريح القلب بصوت القارئ عادل الكلباني
عادل بن سالم بن سعيد الكلباني
إمام وخطيب سعودي من مواليد الرياض
إمام المصلين بالحرم المكي في تراويح رمضان 1429هـ
يرتل القرآن ويإم بالمصلين فى المملكة العربية السعوية
-----------------------------------------------------------
لمتابعة الشيخ عادل الكلباني:👇
https://bit.ly/AdelAlkalbani
-----------------------------------------------------------
أجمل التلاوات التى سوف تسمعها بصوت الشيخ عادل الكلباني👇
https://bit.ly/livestreams_AdelAlklbani
أجمل المقاطع القصيرة للشيخ عادل الكلباني👇
https://bit.ly/shorts_AdelAlklbani
-----------------------------------------------------------
لمتابعة الشيخ عادل الكلباني على جميع مواقع التواصل الإجتماعي 👇
Facebook: https://www.facebook.com/AdelAlkalbani
Instagram: https://www.instagram.com/abuabdelelah/
Twitter: https://twitter.com/abuabdelelah
Snapchat: https://snapchat.com/add/adalkalbani
-----------------------------------------------------------
للتواصل مع شبكة إنجاز ديچيتال:
للتعاقدات التجارية و النشر و الاعلان على القناة يرجى التواصل على رقم الواتساب التالى +971 58 691 5958
Whatsapp: https://wa.me/+971586915958
For business contracts, publishing, and advertising on the channel, please contact the following Whatsapp number : +971 58 691 5958
E-mail: [email protected]
Facebook: https://www.facebook.com/InjazDigital
WhatsApp: https://wa.me/+971586915958
-----------------------------------------------------------
#عادل_الكلباني
#سورة_القيامة
#shorts

( اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ )
هذا تعجب من حالة الناس، وأنه لا ينجع فيهم تذكير، ولا يرعون إلى نذير، وأنهم قد قرب حسابهم، ومجازاتهم على أعمالهم الصالحة والطالحة، والحال أنهم في غفلة معرضون، أي: غفلة عما خلقوا له، وإعراض عما زجروا به. كأنهم للدنيا خلقوا، وللتمتع بها ولدوا.
💠💠
( مَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مِّن رَّبِّهِم مُّحْدَثٍ إِلَّا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ )
وأن الله تعالى لا يزال يجدد لهم التذكير والوعظ، ولا يزالون في غفلتهم وإعراضهم، ولهذا قال: { مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ } يذكرهم ما ينفعهم ويحثهم عليه وما يضرهم، ويرهبهم منه { إِلَّا اسْتَمَعُوهُ } سماعا، تقوم عليهم به الحجة، { وَهُمْ يَلْعَبُونَ }.
📕تفسير السعدي
🎤@raadalkurdy
by: @handren_jaf